خديجة الجمعة ـ العابث
بواسطة 2021-01-12 02:07:24

خديجة الجمعة
ويعبث هاهنا شخص ما وضع لثامه . على جميع الأغراض . وأثمنها لكنه لايملك العبث في مشاعر أنسان ليعلم مايخبأ . ليعلم ماإذا كان يركب جنونه هذا الشيء. أو ينسي نفسه لكي يريحها ويشب حطب من نار في قلب من يحب . ويجمع كل أشيائه ليعلمك أنه راحل وماهو براحل عنك؟ يعلم بمكانته من غير أن يعبث في قلبك. لكن عندما يريد هو. لا ماتريد أنت . يفجرك ويجلس أمامك ليضحك ضحكته المعتادة. لكن غروره يمنعه أن يملك التفجير حينما أنت تريد تفجيره .
اضحكني كبرياؤه المزيف على حواف المدينة ،التي نسبها أليه. أنه يملك جميع الأشياء . لكنه لايستطع أن يملك كبرياء أنثى؛ وقلمها التي صدح بصوته للبعيد لتعلم الجميع بأنها موجودة؛ وليست في المنفى . مع الكتب المغبرة. أنها غالية جدا كنز متحرك بين يديك فاعلم كيف تدخل في قلبها السرور ؟؟قبل الجميع لترضيك أنت قبلهم. وتصبح المدللة لتعطيك أكثر فأكثر . العابث لايعلم من تكون هي ؟؟ لكنه يعشق العابثون هناك عبث آخر ومن نوع آخر فتذكر كيف تبحث عن النوع ؟لا العبث فقط ..
شوهد المقال 304 مرة
التعليقات (0 تعليقات سابقة):
أضف تعليقك