العربي زوايمية ـ انباء عن فتح تحقيق حول كارثة اقتناء الجزائر للفرقاطتين الالمانيتين ميكو 200 وعلاقة الأمارات بالصفقة

2- ماهي الأوامر التي أعطيت للآمري بالصرف أي التي أعطيت لوزير المالية ومسؤول الخزينة بوزارة الاقتصاد ومدير البنك المركزي وقت التسديد
3- ما هو دور الوسيط الاماراتي مار MAR وكم اخذ من الدولارات
4- لماذا لم يتم التعامل مباشرة مع الشركة الالمانية تيسينكروب thyssenkrupp هل ان البرلمان الألماني رفض وتم الاستنجاد بعملية لوبية قام بها الإماراتيون وهذا مضحك لان البرلمان الألماني ليس الحمار شنين ....الرفض من طرفه لمبيعات عسكرية يتم سواء كان البيع مباشر او غير مباشر
5- كيف يرضى الجزائريون ان يقال علينا رخاس وماعندهم حتى كرامة عندما يقوم جنرال تافه لا تاريخ له بإعطاء امر بالتحويل المالي لثمن الفرقاطات لحساب مار الاماراتية من حساب الجمهورية الجزائرية ببنك فرنسي ... منذ متى نشتري بسعر مذهل كهذا عن طريق وسيط
6- لماذا ثمن 4 فرقاطات لمصر يعادل ثمن 2 للجزائر
7- ماهو دور البادسية النوفمبرية التافهة في هذه اللعبة والتي زعمت انها ضد فرنسا اذا علمنا ان المغرب انجز نفس الفرقاطات وبنفس المواصفات من شركة فرنسية بسعر 450 مليون دولار الواحدة ...
8- هل حقيقة ان فرنسا لم تأخذ نصيبها من الفرقاطات والتي هي موجودة مع السويد في أجزاء مكملات تسليحية والكترونية ... وهل اخذت فرنسا أيضا ثمن غضبها لتستمر في السكوت وكانت تنشط على مستوى الاتحاد الأوربي للدفاع عن جنرال هو اول عبيدها .... حقيقة من قال لي ان القايد يخطب في التافهين بالعربية ويخاطب شركاءه المرتشين بالفرنسية
9 - ما هو دور الكسندر صفا في شركة مار الإماراتية هذا المسؤول الفرنسي ذو الأصول اللبنانية الذي هو أيضا مدير بناءات نورماندي الفرنسية العسكرية س م ن
10- هل الفرقاطات المانية بنسبة 50 بالمائة لذلك لم يكن رفض برلماني الماني بل ان الفرقاطات هي نصف فرنسية ايضا لان الشركة الفرنسية س م ن تشترك في هيكل واحد مع مار الاماراتية في بريفانفست ..... الخلاصة س ن م الفرنسية وتيسن كروب تبيع السلعة لشعوب محترمة ومار تتكلف بالبيع وسرقة المرخس الي كيما حنا .... وحنا مانشنا رجال ...... فقط
انا وضعت صورة أجزاء الفرقاطة مدمر ميكو 200 ففتشوا على الباديسية النوفمبرية
https://www.facebook.com/Sirzouaimia/timeline?lst=100002222448727%3A100002968502845%3A1598741698
شوهد المقال 1265 مرة
التعليقات (0 تعليقات سابقة):
أضف تعليقك