الرئيسية |
أعمدة الوطن |
نصرالدين قاسم ـ الجمعة 129 سلمية "الكل تضامني" وسلطة "الكل أمني"..!
نصرالدين قاسم ـ الجمعة 129 سلمية "الكل تضامني" وسلطة "الكل أمني"..!
بواسطة نصرالدين قاسم
2021-08-08 00:02:35

نصرالدين قاسم
في بحر الأسبوع التاسع والعشرين من عمر الحراك الشعبي المتواصل بطرق شتى متكيفا مع المتغيرات والإكراهات، تتواصل معركة الحرية ضد طبائع الاستبداد، ويتواصل السجال بوسائل نضالية أخرى وفي مجالات متعددة بغية تحقيق التغيير الشامل في كل المستويات والمجالات..

طالع أيضا
583 مليار دولار موازنة العراق لعشر سنوات قادمة تعمر الشرق الأوسط بالكامل يا مجرمين.. يا سفلة..!!
- 583 مليار دولار موازنة العراق لعشر سنوات قادمة تعمر الشرق الأوسط بالكامل يا مجرمين.. يا سفله..!! يا أبناء شعبنا العراقي الجريح الصامد يا
النعش وعرش أكتاف الرجال..!!
د.شكري الهزَّيل بعد أن شاهدت في حياتي الدنيوية أمورا كثيرة وبعد أن تأملت كثيرا وعلى طول سنين افاق افق فلسطين المرصعة بالنجوم وقمرها التارة
بثينة في شعر جميل حلم وليست واقعا .....بقلم ..علاء الأديب
يكاد فضيض الماء يخدش جلدها اذا اغتسلت بالماء من رقة الجلدِ جميل بثينة ........ لأثبت لكم فقط بأن جميل ما قال هذا لبثينة الواقع بل
موازنة باراك بين ثمانينية إسرائيل وثمانينية دول أخرى موازنة فاسدة
حماد صبح كل سنة ، في ذكرى قيام دولتهم في الوطن الفلسطيني ، يتساءل الإسرائيليون على تباين مستوياتهم إن كانوا سيحتفلون بهذه الذكري في
"فتبيّنوا"
محلب فايزة. إن الانتشار الهائل للمعلومة عبر وسائل التواصل الاجتماعي؛ صاحبه انتشار "الطفيليات" التي تتغذّى على الأخبار الزائفة والشائعات، والمواضيع الرائجة وما تفه من قول
هتلر والإنحراف النرجسي..بقلم علاء الأديب
بمناسبة عيد مولده المقيت ...................... عندما أدرك بانه قد خسر كل شيء أطلق النار على رأسه وانتحر. فمثل هذا المنحرف النرجسي المصاب بجنون العظمة
أنْ تتجرد لكي تصل إلى الحقيقة المُجردة
لا أستطيع أنْ اتجاهل فكرة العشق الإلهي، وهل نحن نحب المولى عزّ وجل بالفعل، قولاً وعملاً، سرًا وجهرًا أم لا؟!، وهل نُدرك جيدًا حقيقة الابتلاء
تجنيس اليهود في الدول العربية يستهدف السيطرة عليها بقلم : حماد صبح
بقلم : حماد صبح جنست الإمارات 5000 يهودي ، وهذا الرقم المعلن ، وربما يكون الرقم الحقيقي أكبر ، وربما تكون عملية التجنيس متواصلة
نَْحْنُ و بَغْلَةُ عُمَرْ
إنَّ البَغْلَةُ الَّتي أَتَتْ على لٍسانِ سيدِنا عُمَرُ بنُ الخطَّاب رضي الله عنه وأرضاه، ما كانَتِ بِزَلَّةِ لِسانٍ، وما هي بكلامٍ عابرٍ، وما كان
:
لا توجد مدونات لهذا الموضوعقيم هذا المقال
0

التعليقات (0 تعليقات سابقة):
أضف تعليقك