اسلام طبوش ـ الحراك الجزائري من التعتيم الإعلامي إلى الاستهداف ... صمود الحراك يغضب فرنسا و اولادها

اسلام طبوش
قام الحراك الشعبي علي ما عقده بيان ثورة أول نوفمبر 1954 وفق المبادئ الاسلامية عقدته أيضاً ثورة 22 فيفري السلمية... يعيش الحراك الشعب العظيم المبارك من الله عز وجل ".
مبادئ أول نوفمبر والعهد الذي تركنا عليه شهداء الوطن شعلة الحراك الشعبي
حراك الشعب المليوني سيظل ”حراكا مباركا لأنه صحح مسار الجزائر لتكون حرة ..
يكفي أن الحراك الشعبي فخرا وعزة أن نقطة إنطلاقه كانت المسجد، كانت صلاة الجمعة والمسيرات دوما تنطلق بعد صلاة الجمعة في كل ربوع الوطن
تشويه للحراك الذي دخل عامه الثاني واعطاءه غير مظهره الحقيقي عن المهنية أتحدث ... مع غياب كبير للشعارات المعادية لباريس في كل جمعة رافضة للنظام من ابرز مطالب الحراك رفض التبعية لفرنسا الحراك الشعبي رفض التبعية الفرنسية وهو من ابرز مطالب الشعب الجزائري من خلال شعارات رفعت خلال المسيرات"
https://www.youtube.com/watch?v=PXDfLUjb-wA&feature=youtu.be
France 5 documentaire ( complet HD ) sur le Hirak [Algérie mon amour] HD فلم الوثائقي عن الحراك
لكن قناة France 5 لم تتحدث عن ذالك ، ودون حديث عن المعتقلين” ، ودون تسليط الضوء على شباب الملاعب، ومعتقلي الرأي والنساء من أمثال خالتي باية وأم أمين وخالتي زهور وغيرهن، التعتيم على معضلات الحراك الحقيقية وما يحصل من اعتقالات وتضييق وقمع سياسي من طرف النظام في حق نشطاء الحراك والمعتقلين السياسيين الذين العدد الاجمالي الرسمي 250 شخص منذ بداية الحراك الشعبي في الجزائروبسبب الحراك دون حديث عن الذين اطلق سراحهم ... في اخر تحديث لنهار اليوم 3 جوان 2020
فك الله اسرهم يارب العالمين من سجونالاستبداد
..
الجزائريون لا ينتظرون شهادة من أحد خصوصا من فرنسا التي رد عليها الحراك المبارك ، وأثار الوثائقي موجة من الانتقادات بين الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب ما اعتبر إساءة لقيم الشعب الجزائري.
https://www.youtube.com/watch?v=0NOF66A7GEI&feature=youtu.be
HD فلم الوثائقي عن الحراك [مترجم بالعربية ] كاملاً
تشويه الحراك الأصلي (الثوري) لخدمة أهدافها الرخيصة.. كنا جزء من الحراك المليوني الذي أبهر العالم بسلميته ومطالبة باسقاط كل رموز النظام الفاسد وجل كل الأحزاب السياسية التي لم تقدم شيء للشعب الجزائري.. ثقنا تلك الهبة النظيفة الطاهرة كي لا نتفاجأ غدا بأعمال مشابهة لما بثته فرنس 5 من أجل تزييف وتحريف هذا الحراك قصد خدمة مصالحها الضيقة و ضرب كل ما يربطنا بثوابتنا".
الجزائر حبيبتي"فلم فرنسي يثير غضي الجزائريين لمخرجه ومنتجه الصحفي الفرنسي الجزائري الأصل مصطفى كسوس.
وثائقي بعنوان "الجزائر حبيبتي" بثته قناة فرنسية France 5
وحسب ملخصه، يقدم الوثائقي، في 72 دقيقة، شهادات لشباب جزائري حول الحراك والديمقراطية والحرية وأحلامهم .
الوثائقيّ يركّز على الجانب النفسي للشباب الجزائري الذي يعيش وضعًا خانقًا يجعلُ "الشاب العشريني يشعر أنه في الستّين من عمره"، لكنَّ المفارقة أنه ينقلُ هذه الصورة على لسان شابٍ عشريني من الجزائر العاصمة و لا وجود لشبابٍ يتحدّث باللغة العربية، حتّى وإن كان يُعبّر عن الآراء نفسها.. ولا وجود وجوه للشباب المعتقل الذين عانو الويلات والمدونين الرافضين لهذا النظام ، كان احسن لو اختار في البداية أشخاصًا من مختلف الطبقات الاجتماعية مِن الشمال والجنوب والشرق ، وإن أكثر صاحب العمل من عدد العينات المستجوبة، كان هذا الوثائقي، سيكون ناقصًا وغير معبر عن الحراك بشكل شامل، لأن الجزائريين مختلفون حسب المتحدث، رغم التقاطع والتشابه الذي يتبادر للذهن من أول نظرة ، إنّ الجزائريين من خلال الحراك ”استحوذوا من جديد على الشق السياسي”، مشيرة إلى أنّ الحركة ممثلة بتنوّع اجتماعي وسياسي وأيديولوجي (مثقفون وديمقراطيون وإسلاميون) وأيضا بمهمشين ”الذين هم جزء من مجتمعنا ويتقاسمون نفس النضال والهدف من أجل جزائر جديدة بشباب يطمح في مستقبل افضل”، وهو جانب تعمد إخفاءه مخرج هذا الفيلم الوثائقي الذي اثار جدلا كبيرا .
صاحب الوثائقي له الحق كمخرجٍ في التعاطي مع أي موضوع، ومن أية زاوية لكن دون مغالطة الجمهور، إذ عليه تسمية الأمور بمسمياتها ووضعها في سياقها الصحيح، علاوةً على تعليقات تحذِّر من التطرف الإسلامي، على غرار ما حدث في تسعينيات القرن الماضي، وهو تشويهاً من القناة للحراك الشعبي الجزائري.
أما سبب الاستياء والرفض، فيعود لما تضمنه الوثائقي من مشاهد أظهرت الشباب المشاركين في الحراك وهم يحتسون الكحول، ويبرز موضوع الكبت الجنسي لديهم، كما يظهر فتيات يدخن في إشارة إلى الرغبة في اعتماد نمط حياة يكرس المساواة.
يضاف إلى ذلك تلخيص مطالب الحراك في بحث الشباب عن الحرية خارج القيود الاجتماعية، علاوةً على تعليقات تحذر من التطرف الإسلامي، على غرار ما حدث في تسعينات القرن الماضي، وهو ما رأى منتقدون أنه تشويه من القناة للحراك الشعبي الجزائري.
الفلم الوثائقي عالج عدة قضايا أبرزها البطالة للشباب الجزائري و المستقبل المجهول للشباب عمل تغطية علي بعض فيديوهات الحراك الشعبي ومطالبه
فقط وقف مع الباطل عندنا نسب العشرية السوداء وربطها بالاسلاميين في تركيزه المعمق رسائل مشفره عن عداء واضح للاسلام و المسلمين باسم الارهاب اي شئ مجموعة الارهاب الاسلامي ...
ثانيا تنوال قضايا شباب جزائري من شباب الحراك وجلسات مع الخمر هذا مالم يعحب غالية الشعب الجزائري ..
منتقدون استنكروا ما تضمنه الوثائقي من مشاهد لخصت مطالب شباب الحراك في البحث عن الحرية خارج القيود الاجتماعية وشوهت الحراك
بسبب الصورة التي يقدمها عن الحراك الشعبي وتسليطه الضوء على خمسة من الناشطين "غاية مناهم من الحراك التقبيل والعيش خارج القيود الاجتماعية
ناشطين في الحراك يتحدثون عن نوازع الحرية الجنسية وكسر القيود الاجتماعية على الحريات الشخصية التي من الاحسن لم يتم عرضها وهذا يعتبر تشويه للحراك الشعبي ، فيلم يثبت أن النظام الفرنسي يحمل كراهية تاريخية وعميقة ضد الجزائر التي طردتها في 1962"، في إشارة إلى تاريخ استقلال الجزائر.
فهو عمل لا يعكس قناعات الشباب المشاركين فيه.. الفيلم الذي حاول اللعب على مشاعر مجموعة من المراهقين، والمندفعين من الباحثين عن الظهور.. وفي هذا العمل الوثائقي استخدم المخرج بخبث شديد الجوانب الاندفاعية ولعب على مشاعر مجموعة من الشباب المراهقين، سيندمون لاحقاً وربما ندموا عن المشاركة في الفيلم".
و من شاركوا في الوثائقي، قاموا بذلك بصفة شخصية عبرت فقط عن ذواتهم..
حرر عقلك بما ان فرنسا تريد تشويه للحراك الشعبي المبارك من الله عز وجل فاعلم ان الحراك يضر مصالحها في الداخل ..
الاستدمارية للشعوب دولة الاستعمار فرنسا عدو الماضي والحاضر والمستقبل وعدو دول عالم كثيرة التي خربتها وما زالت تخربها حاليا ...
حرر عقلك بما ان فرنسا تريد تشويه للحراك الشعبي المبارك من الله عز وجل فاعلم ان الحراك يضر مصالحها في الداخل ..
الاستدمارية للشعوب دولة الاستعمار فرنسا عدو الماضي والحاضر والمستقبل وعدو دول عالم كثيرة التي خربتها وما زالت تخربها حاليا ...
دولة الاستعمار .. فرنسا هي عدو الماضي والحاضر والمستقبل وعدو دول عالم كثيرة التي خربتها ومازالت تخربها حاليا ..
الحراك الشعبي هو ايضا المطالبة بالاستقلال بشكل نهائي من دولة فرنسا ..وعقدنا تحيا الجزائر
إذا خدعك أحدهم في 1962 فهو مخادع ، و إذا خدعك مرة ثانية في 1992 فهو مجرم ، و إن خدعك مرة ثالثة في 2020 فأنت حمار أصيل !!!
شوهد المقال 2834 مرة
التعليقات (1 تعليقات سابقة):
ان فرنسا هي كانت ولازالت اكبر مخرب للبلدان الافريقية وللاسف منذ الاستقلال المزعوم واذنابها واتباعها وجنودها ينكون في الجزائر باوامر فرنسا ويدعون انهم وطنيون ونوفمبريون وكل من يعارضهم هو عدو خارجي يتعامل مع فرنسا
مثال: قايد صالح، بوتفليقة، سعيداني، تبون، نزار،خليدة تومي، بن غبريط، سلال، توفيق. و و و ... وكل من كان في الحكم ولا زال في الحكم ولاءهم لفرنسا
والله العظيم فرنسا هي التي سجنت الأحرار
أضف تعليقك